1- قال بعض المفسرين : إن لوالد إبراهيم عليه السلام اسمين ، آزر ، و تارح ، كما روى الطبري في جامع البيان (11/466) بسنده عن سعيد بن عبد العزيز قال : هو آزر ، وهو تارح ، مثل إسرائيل و يعقوب
هو خليل الله، اصطفاه الله برسالته وفضله على كثير من خلقه، كان إبراهيم يعيش في قوم يعبدون الكواكب، فلم يكن يرضيه ذلك، وأحس بفطرته أن هناك إلها أعظم حتى هداه الله واصطفاه برسالته، وأخذ إبراهيم يدعو قومه لوحدانية الله وعبادته ولكنهم كذبوه وحاولوا إحراقه فأنجاه الله من بين
أن يتلقى عملهم بالرضى والقبول
آزر والد إبراهيم عليه السلام عدو لله هل آزر هو والد سيدنا إبراهيم أم عمه وهل صحيح أن الأنبياء يجب أن لا يكون آباؤهم كافرين أما بعد فإن آزر هو اسم والد نبي الله إبراهيم الخليل عليه الصلاة والسلام كما سماه الله تعالى في
صحيفة المرصد: كشف الشيخ محمد بن عبد الكريم العيسى، رئيس رابطة العالم الإسلامي، سبب تسمية
من 6 إجابات : سمي إبراهيم أبو الأنبياء لأنه هو أبو النبي إسحق و أبو النبي إسماعيل و إسحق أنجب النبي يعقوب و قد أنجب النبي يعقوب النبي يوسف عليه السلام و يعتبر البي محمد هو من سلالة النبي إسماعيل